تأتي استضافة أول نسخة من رالي دكار العالمي في السعودية خلال يناير الجاري، انعكاساً للنقلة التنموية والتطويرية الهائلة التي أحدثتها مرحلة التحول الوطني 2020 في سياق الرؤية السعودية الشامخة 2030، التي وضعت ضمن أطرها خططاً إصلاحية وتنموية في شتى المجالات من بينها المجال الرياضي كجزء من منظومة الرؤية في تحقيق التنمية المستدامة وتنويع مصادر الدخل.
وبات من الواضح أن عجلة التطور والتنمية في السعودية متسارعة في جميع الاتجاهات، ومن بينها المجال الرياضي الذي يشهد تضاعفاً في الاستثمارات من خلال استضافة العديد من الأحداث والفعاليات الرياضية العالمية التي تشهد إقبالاً هائلاً، مثل استضافة مباراة كأس السوبر الإيطالي لكرة القدم، وبطولة العالم للفورمولا، والملاكمة وغيرها الكثير من الأحداث الرياضية العالمية التي اتجهت بوصلتها صوب المملكة بعد أن وفرت لها مناخاً جاذباً لإقامتها.
هذه التطورات والنقلات التي حدثت في زمن قياسي، ما هي إلا انعكاس لرؤية القيادة الحكيمة والطموحة لنقل المملكة إلى مصاف الدول المتقدمة بخطوات إصلاحية مدروسة، كما أنها تمثل جزءا لا يتجزأ من مساعي المملكة لتطوير عنصرها البشري مع كفالة تطوير جودة الحياة لينعم بها.
وبات من الواضح أن عجلة التطور والتنمية في السعودية متسارعة في جميع الاتجاهات، ومن بينها المجال الرياضي الذي يشهد تضاعفاً في الاستثمارات من خلال استضافة العديد من الأحداث والفعاليات الرياضية العالمية التي تشهد إقبالاً هائلاً، مثل استضافة مباراة كأس السوبر الإيطالي لكرة القدم، وبطولة العالم للفورمولا، والملاكمة وغيرها الكثير من الأحداث الرياضية العالمية التي اتجهت بوصلتها صوب المملكة بعد أن وفرت لها مناخاً جاذباً لإقامتها.
هذه التطورات والنقلات التي حدثت في زمن قياسي، ما هي إلا انعكاس لرؤية القيادة الحكيمة والطموحة لنقل المملكة إلى مصاف الدول المتقدمة بخطوات إصلاحية مدروسة، كما أنها تمثل جزءا لا يتجزأ من مساعي المملكة لتطوير عنصرها البشري مع كفالة تطوير جودة الحياة لينعم بها.